كهائم في غيابات الصحراء - أبحث عن ضالتي؛ يعتريني شعور أبحث عمن أبثه إليه ...... فاهتديت إلى قلمي لأجده خير سامع .... لذلك فهي بثة هائم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق